صرح مصدر امنى موثوق به أن مرسي كان يرفض الإقامة في القصر الجمهوري لأنه كان يعلم أن كل الاتصالات وتحركاته ستكون مراقبة وهذا بأوامر امريكية له ونجحت المخابرات في زرع كاميرات ومايكروفونات صغيرة جداً أثناء تغيير زجاج الفيلا إلي زجاج واقي للرصاص بعد ثلاثة أشهر من توليه الرئاسة وتم تسجيل مكالمات في غاية الخطورة وكانت غرفة العمليات والتسجيل بمدرعة خاصة بالحرس الجمهوري وبمواجهة مرسي بالإتهامات والتسجيلات الصوتية والفيديو إعترف بها وأجهش بالبكاء فى عدة جلسات للتحقيق وأهم هذه التسجيلات والمؤامرة علي مصر هي التنازل عن خمسين كيلو متر مربع داخل سيناء وتسجيلات أخري مع بعض الرؤساء مما أدي إلي فضح امرهم والآن تم إرسال تسجيل لرئيس دولة كبري تدينه في أحداث العنف في مصر وسيتم إعلان التسجيلات صوت وصورة في حالة عدم رضوخ رئيس هذه الدوله وفضحة أمام العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق