كتب : saydsayd36
هل عقوبة القتل الاعتذار؟
أيها المجلس العسكري أنت شريك الداخلية في جريمتها لأن الداخلية قتلت الشيخ عماد عفت وقتلت المتظاهرين وأنت رضيت بما فعلت الشرطة أقول للمجلس العسكري لن تكون صادعا بالحق إلا إذا استنكرت جرائم الشرطة وقتلها للمتظاهرين ومحاسبه المتورطين فلماذا تصدق القاتل الذابح ولا تصدق المقتول المذبوح لماذا تحمى السفاح مبارك في المركز الطبي العالمي وتحاكم الضحية في محاكم عسكرية سوف تلقي الله بدمائهم وسوف تسأل عن نصرتك للظالم وخذلانك للمظلوم يأيها المجلس من المسئول عن قتل الشيخ عماد عفت هل كان يتدرب في صربيا مثل الذي قيل عن حركه 6 أبريل أم الذي قتلة كائنات فضائيه أم كان معه أجندة خارجية لقد قتلت الشرطة40متظاهر في شارع محمد محمود ولم يطالب بحقهم أحد أن الاعتذار ليس كافياً قال رسول الله صلى الله عليه وسلم / لا يحل لمسلم أن يروع مسلما / فكيف بمن يقتل الأنفس البريئة ويروع المسلمين ويرمل النساء وييتم الأطفال ويستهدف أرواح الأبرياء فيقتل الأنفس المسلمة بغير حق فيالها من جريمة نكراء ويالها من بشاعة تقشعر منها الأبدان فقد جاء عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أنه قال / ألا من قتل نفساً معاهدة له ذمة الله وذمة رسوله فقد أخفر بذمة الله فلا يرح رائحة الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين خريفا/ فهذا في قتل الكافر الذمي أو المعاهد فكيف بقتل المسلمين يا عباد الله قال الله تعالى. ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما.
هل عقوبة القتل الاعتذار؟
أيها المجلس العسكري أنت شريك الداخلية في جريمتها لأن الداخلية قتلت الشيخ عماد عفت وقتلت المتظاهرين وأنت رضيت بما فعلت الشرطة أقول للمجلس العسكري لن تكون صادعا بالحق إلا إذا استنكرت جرائم الشرطة وقتلها للمتظاهرين ومحاسبه المتورطين فلماذا تصدق القاتل الذابح ولا تصدق المقتول المذبوح لماذا تحمى السفاح مبارك في المركز الطبي العالمي وتحاكم الضحية في محاكم عسكرية سوف تلقي الله بدمائهم وسوف تسأل عن نصرتك للظالم وخذلانك للمظلوم يأيها المجلس من المسئول عن قتل الشيخ عماد عفت هل كان يتدرب في صربيا مثل الذي قيل عن حركه 6 أبريل أم الذي قتلة كائنات فضائيه أم كان معه أجندة خارجية لقد قتلت الشرطة40متظاهر في شارع محمد محمود ولم يطالب بحقهم أحد أن الاعتذار ليس كافياً قال رسول الله صلى الله عليه وسلم / لا يحل لمسلم أن يروع مسلما / فكيف بمن يقتل الأنفس البريئة ويروع المسلمين ويرمل النساء وييتم الأطفال ويستهدف أرواح الأبرياء فيقتل الأنفس المسلمة بغير حق فيالها من جريمة نكراء ويالها من بشاعة تقشعر منها الأبدان فقد جاء عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أنه قال / ألا من قتل نفساً معاهدة له ذمة الله وذمة رسوله فقد أخفر بذمة الله فلا يرح رائحة الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين خريفا/ فهذا في قتل الكافر الذمي أو المعاهد فكيف بقتل المسلمين يا عباد الله قال الله تعالى. ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق