حقيقه البرادعي رجل أمريكا في مصر
ومؤامرة الدبلوماسيه العالميه
ومؤامرة الدبلوماسيه العالميه
تقرير من أعداد المهندس عمرو عبدالله, كندا
يعتقد الكثيرون ان البرادعي هذا هو مخلص ومحرر الشعب والمصري بسبب اراؤه الفارغه ضد نظام الحكم في مصر ولكنه في الحقيقه رجل أمريكا في مصر فجراءته هذه مصدرها حمايه أمريكا والغرب له ولولاهم لما تجرأ وفتح فمه بكلمه واحده ضد من رفعوه وأدخلوه السلك الدبلوماسي ويجب ان نعلم ان البرادعي هذا قد تم تربيته وأعداده في وزاره الخارجيه المصريه منذ عام 1964 ومن بعدها في المؤسسات الدبلوماسيه العالميه للقيام بالدور المرسوم له
معظم وكالات الانباء العربيه والعالميه والمواليه لامريكا مثل البي بي سي والسي ان ان تعلن وتردد قبل مظاهرات يوم الجمعه 28 يناير 2011 بان البرادعي والذي كان موجود في تلك اللحظه في فيينا عاصمه النمسا انه سيعود الي مصر يوم الجمعه للمشاركه في مظاهرات الشباب والشعب في مصر وكأنه مخلص الشعب المصري وقائد الثوره المصريه وذلك بعد ان تأكد للجميع ان المظاهرات التي بدأها الشباب والشعب المصري يوم 25 يناير 2011 أنها مظاهرات جديه ولها تأثير كبير علي الشارع المصري كما انهم يظهرونه دائما علي انه الشخص الذي يمثل مصر وشعبها وصوتها بعد ان ظهر للجميع ان حكم مبارك قد واشك علي الانتهاء بسبب أصرار كل أطياف الشعب المصري علي انهاء نظامه
أمريكا الان تراقب الشارع المصري وتراقب التطورات وقد جاءت الاوامر للبرادعي للتحرك والانتقال من فيينا الي مصر حتي يبدو وكأنه محرك ثوره الشباب والشعب المصري بعد ان نزل مئات الالاف من الشباب والشعب المصري الي الشوارع وتأكدت أمريكا ان مصر علي أبواب ثوره شعبيه
طوال وقت مطالبة ا لشعب برحيل مبارك لم تفعل أمريكا شئ سوي مطالبة الجميع بمطالبة النفس بغرض التحايل علي الازمه ولكن بعد أصرار الشعب علي رحيل مبارك أعطت السفاره الامريكيه في القاهره الاوامر للبرادعي للذهاب الي ميدان التحرير وأعطوه الميكرفون بغرض مخاطبه الشباب والشعب وكأنه محرك الثوره
ويجب أن نذكر ان هناك مكالمات تليفونيه ومقابلات معلنه بين البرادعي وبين مارجريت سكوبي سفيره الولايات المتحده الامريكيه في مصر وذلك لترتيب والاوضاع والتنسيق
بدايه البرادعي
يعتقد الكثيرون ان البرادعي هذا هو مخلص ومحرر الشعب والمصري بسبب اراؤه الفارغه ضد نظام الحكم في مصر ولكنه في الحقيقه رجل أمريكا في مصر فجراءته هذه مصدرها حمايه أمريكا والغرب له ولولاهم لما تجرأ وفتح فمه بكلمه واحده ضد من رفعوه وأدخلوه السلك الدبلوماسي ويجب ان نعلم ان البرادعي هذا قد تم تربيته وأعداده في وزاره الخارجيه المصريه منذ عام 1964 ومن بعدها في المؤسسات الدبلوماسيه العالميه للقيام بالدور المرسوم له
معظم وكالات الانباء العربيه والعالميه والمواليه لامريكا مثل البي بي سي والسي ان ان تعلن وتردد قبل مظاهرات يوم الجمعه 28 يناير 2011 بان البرادعي والذي كان موجود في تلك اللحظه في فيينا عاصمه النمسا انه سيعود الي مصر يوم الجمعه للمشاركه في مظاهرات الشباب والشعب في مصر وكأنه مخلص الشعب المصري وقائد الثوره المصريه وذلك بعد ان تأكد للجميع ان المظاهرات التي بدأها الشباب والشعب المصري يوم 25 يناير 2011 أنها مظاهرات جديه ولها تأثير كبير علي الشارع المصري كما انهم يظهرونه دائما علي انه الشخص الذي يمثل مصر وشعبها وصوتها بعد ان ظهر للجميع ان حكم مبارك قد واشك علي الانتهاء بسبب أصرار كل أطياف الشعب المصري علي انهاء نظامه
أمريكا الان تراقب الشارع المصري وتراقب التطورات وقد جاءت الاوامر للبرادعي للتحرك والانتقال من فيينا الي مصر حتي يبدو وكأنه محرك ثوره الشباب والشعب المصري بعد ان نزل مئات الالاف من الشباب والشعب المصري الي الشوارع وتأكدت أمريكا ان مصر علي أبواب ثوره شعبيه
طوال وقت مطالبة ا لشعب برحيل مبارك لم تفعل أمريكا شئ سوي مطالبة الجميع بمطالبة النفس بغرض التحايل علي الازمه ولكن بعد أصرار الشعب علي رحيل مبارك أعطت السفاره الامريكيه في القاهره الاوامر للبرادعي للذهاب الي ميدان التحرير وأعطوه الميكرفون بغرض مخاطبه الشباب والشعب وكأنه محرك الثوره
ويجب أن نذكر ان هناك مكالمات تليفونيه ومقابلات معلنه بين البرادعي وبين مارجريت سكوبي سفيره الولايات المتحده الامريكيه في مصر وذلك لترتيب والاوضاع والتنسيق
بدايه البرادعي
البرادعي بدأ حياته في وزاره الخارجيه المصريه ففي عام 1964 كان موظف في اداره الهيئات في وزراه الخارجيه وأصبح ممثل لبعثه مصر في الامم المتحده وفي عام 1974 حصل علي الدكتوراه من أمريكا في القانون الدولي وتم تعيينه في نفس السنه مساعد لوزير الخارجيه في الوقت الوزير أسماعيل فهمي وفي عام 1980 عمل في الامم المتحده في برنامج القانون الدولي والتحق في عام 1984 بهيئه الطاقه الدوليه وفي عام 1997 أصبح رئيس للوكاله الدوليه للطاقه الدوليه والجميع يعلم دوره المتواطئ مع أمريكا في تدمير وتخريب العراق دوله الخلافه العباسيه
هذا الرجل تربي في وزاره الخارجيه المصريه ثم تولت المؤسسات الدبلوماسيه العالميه أحتضانه للقيام بالادوار المنوطه له مثل التأمر علي البرنامج النووي العراقي ومن ثم أحتلال وتدمير العراق وهو الان في أنتظار الاوامر من يحركوه ويحموه للقيام بالمهمه الثانيه في مصر
البرادعي هذا يعلم عن أمريكا والنمسا أكثر مما يعلمه عن مصر وهو الان وفي هذه اللحظه موجود في فيينا في أنتظار الاوامر وقد صرح هذا الرجل انه سيعود الي مصر يوم الجمعه 28 يناير 2011 للمشاركه في مظاهرات الشباب المصري بعد ان بدي للجميع ان مصر علي أبواب ثوره يقوم بها شباب مصر وهو يريد ان يركب الموجه وخطف نظام الحكم كما هو مخطط ومرسوم له
لماذا نرفض ا لبرادعي:
هذا الرجل تربي في وزاره الخارجيه المصريه ثم تولت المؤسسات الدبلوماسيه العالميه أحتضانه للقيام بالادوار المنوطه له مثل التأمر علي البرنامج النووي العراقي ومن ثم أحتلال وتدمير العراق وهو الان في أنتظار الاوامر من يحركوه ويحموه للقيام بالمهمه الثانيه في مصر
البرادعي هذا يعلم عن أمريكا والنمسا أكثر مما يعلمه عن مصر وهو الان وفي هذه اللحظه موجود في فيينا في أنتظار الاوامر وقد صرح هذا الرجل انه سيعود الي مصر يوم الجمعه 28 يناير 2011 للمشاركه في مظاهرات الشباب المصري بعد ان بدي للجميع ان مصر علي أبواب ثوره يقوم بها شباب مصر وهو يريد ان يركب الموجه وخطف نظام الحكم كما هو مخطط ومرسوم له
لماذا نرفض ا لبرادعي:
البرادعي يريد ان يلغي الفقره الثانيه في الدستور المصري وهي ان الدين الاسلامي هو مصدر التشريع في مصر وهذا طبعا المطلب الامريكي الاول في المنطقه فاذا كان حسني مبارك لم يستطيع ان يلغي هذه الفقره فأمريكا تتمني وصول شخص مثل البرادعي للقيام بهذه المهمه
البرادعي أيضا يدعي ان النصاري في مصر لهم مطالب وكأن النصاري فقراء ومضطهدون في مصر مع ان النصاري يمتلكون أكثر من ثلث ثروه مصر (حسب تصريحات الشيخ القرضاوي) مع ان عددهم مابين 5% و 10% من تعداد مصر
يجب ان يعلم كل مصري ان الانجليز لهم قدره علي أقامه علاقات نسب وقرابه مع من يصلون لكرسي الحكم في مصر ويبدو ان البرادعي أيضا تنطبق عليه هذه المواصفات بعد زواج أبنته ليلي من رجل الاعمال الانجليزي نيل بيزي
يعني خلاص من قله الرجاله في مصر حانجيب واحد خواجه ومجوز بنته لرجل أنجليزي علشان يحكم مصر؟
ياسيد البرادعي الشعوب التي تخلق الثورات وليس الاشخاص مثلما حدث في تونس فبائع خضار متجول أسمه محمد بوعزيزي أشعل فتيل الثوره في تونس والهب مشاعر الشعب التونسي الذي أكمل المسيره وأستطاع طرد الطاغيه التونسي زين العابدين بن علي أما انت فتعمل في وزاره الخارجيه المصريه منذ عام 1964 حتي أصبحت مساعد لوزير الخارجيه ولم نسمع صوتك طوال فتره الثلاثون عاما التي قضاها حسني مبارك في الحكم
انت عدت الي مصر لان الامريكان أتصلوا بك وانت في فيينا بغرض ارسالك في مأموريه في القاهره في حالة ان أستاءت الامور لحسني مبارك ولزم تغيير في المناخ السياسي وفي تلك الحاله سعادتك تكون جاهز بالميكروفون
مصر ليست بحاجه اليك يا دكتور محمد البرادعي ولكن بحاجه الي أشخاص مثل محمد بوعزيزي مفجر الثوره التونسيه
للعلم البرادعي وقت كتابه هذه المداخله كان موجود في فيينا عاصمه النمسا وهو الان في انتظار الاوامر الموجهه اليه من الخارج
محمد بوعزيزي لم ينتظر الي اي اوامر من الخارج واحتجاجه جاء بطريقه عفويه سببت ثوره شعب
بعد ان تأكدت الادراه الامريكيه ان الشباب والشعب المصري مصمم علي رحيل نظام حسني مبارك وانه قد يصبح ورقه محروقه بالنسبه لهم فانهم أعطوا الامر لحسني مبارك بفك أمر وضع البرادعي علي قيد الاقامه الجبريه كما أعطوا الامر للبرادعي بمسك المايكروفون للتحدث بأسم الشعب في ميدان التحرير
لاحظوا ان نظام حسني مبارك لم يتعرض للبرادعي في ميدان التحرير لانها أوامر عليا من أمريكا التي تحاول التلاعب بالمشهد بقدر الامكان وتحاول التحايل علي موقف الشباب والشعب المصري
لاحظوا أيضا ان البرادعي عندما مسك الميكروفون لم يقل شئ جديد لم يقوله الشعب وكل ماقاله هو يجب علي نظام حسني مبارك الرحيل وهذا ليس شئ بجديد ولاحظوا انه لم يشرح للشعب كيف سيتم أجبار نظام حسني مبارك علي الرحيل مثل تحريض او تشجيع الشعب علي العصيان المدني في كل انحاء مصر مثلا ولاحظوا ايضا أنه حضر للميدان لمده ساعه واحده فقط ثم رحل فدوره كان محسوب بدقه وقال الكلمتين التي تم أملاؤه عليه بدقه
أمريكا رسمت الخطه ووزعت الادوار علي الجميع وأملت عليهم جميعا ماذا يقولون وماذا يفعلون للتحايل علي ثوره الشعب واتمني ان تفشل الخطه الامريكيه في سرقه ثوره الشعب المصري
البرادعي ويبدو عليه انه لم يحلق ذقنه منذ أسبوع وكأنه كان معتصم مع المتظاهرين في ميدان التحرير ويواجه الرصاص المطاطي والحي وقنابل المولوتوف
مع انه لم يمضي سوي ساعه واحده علي الاكثر ومسك في خلالها الميكروفون الذي كان معد له وقال الكلمتين التي لم يسمعها أحد ولكن محطات التلفزيون سجلتها
بغرض تسويقها للشعب وكأنه صوت الثوره
العميد محمد بدر أحد تلاميذ الفريق البطل سعد الدين الشاذلي يصرح:
البرادعي يريد تغيير العقيده العسكريه المصريه الحاليه بأعتبار أن أسرائيل العدو الاول لمصر
الي أن الارهاب الدولي هو العدو الاول وهذا هو مطلب أسرائيلي وأمريكي علي رأي العميد محمد بدر
البرادعي أيضا يدعي ان النصاري في مصر لهم مطالب وكأن النصاري فقراء ومضطهدون في مصر مع ان النصاري يمتلكون أكثر من ثلث ثروه مصر (حسب تصريحات الشيخ القرضاوي) مع ان عددهم مابين 5% و 10% من تعداد مصر
يجب ان يعلم كل مصري ان الانجليز لهم قدره علي أقامه علاقات نسب وقرابه مع من يصلون لكرسي الحكم في مصر ويبدو ان البرادعي أيضا تنطبق عليه هذه المواصفات بعد زواج أبنته ليلي من رجل الاعمال الانجليزي نيل بيزي
يعني خلاص من قله الرجاله في مصر حانجيب واحد خواجه ومجوز بنته لرجل أنجليزي علشان يحكم مصر؟
ياسيد البرادعي الشعوب التي تخلق الثورات وليس الاشخاص مثلما حدث في تونس فبائع خضار متجول أسمه محمد بوعزيزي أشعل فتيل الثوره في تونس والهب مشاعر الشعب التونسي الذي أكمل المسيره وأستطاع طرد الطاغيه التونسي زين العابدين بن علي أما انت فتعمل في وزاره الخارجيه المصريه منذ عام 1964 حتي أصبحت مساعد لوزير الخارجيه ولم نسمع صوتك طوال فتره الثلاثون عاما التي قضاها حسني مبارك في الحكم
انت عدت الي مصر لان الامريكان أتصلوا بك وانت في فيينا بغرض ارسالك في مأموريه في القاهره في حالة ان أستاءت الامور لحسني مبارك ولزم تغيير في المناخ السياسي وفي تلك الحاله سعادتك تكون جاهز بالميكروفون
مصر ليست بحاجه اليك يا دكتور محمد البرادعي ولكن بحاجه الي أشخاص مثل محمد بوعزيزي مفجر الثوره التونسيه
للعلم البرادعي وقت كتابه هذه المداخله كان موجود في فيينا عاصمه النمسا وهو الان في انتظار الاوامر الموجهه اليه من الخارج
محمد بوعزيزي لم ينتظر الي اي اوامر من الخارج واحتجاجه جاء بطريقه عفويه سببت ثوره شعب
بعد ان تأكدت الادراه الامريكيه ان الشباب والشعب المصري مصمم علي رحيل نظام حسني مبارك وانه قد يصبح ورقه محروقه بالنسبه لهم فانهم أعطوا الامر لحسني مبارك بفك أمر وضع البرادعي علي قيد الاقامه الجبريه كما أعطوا الامر للبرادعي بمسك المايكروفون للتحدث بأسم الشعب في ميدان التحرير
لاحظوا ان نظام حسني مبارك لم يتعرض للبرادعي في ميدان التحرير لانها أوامر عليا من أمريكا التي تحاول التلاعب بالمشهد بقدر الامكان وتحاول التحايل علي موقف الشباب والشعب المصري
لاحظوا أيضا ان البرادعي عندما مسك الميكروفون لم يقل شئ جديد لم يقوله الشعب وكل ماقاله هو يجب علي نظام حسني مبارك الرحيل وهذا ليس شئ بجديد ولاحظوا انه لم يشرح للشعب كيف سيتم أجبار نظام حسني مبارك علي الرحيل مثل تحريض او تشجيع الشعب علي العصيان المدني في كل انحاء مصر مثلا ولاحظوا ايضا أنه حضر للميدان لمده ساعه واحده فقط ثم رحل فدوره كان محسوب بدقه وقال الكلمتين التي تم أملاؤه عليه بدقه
أمريكا رسمت الخطه ووزعت الادوار علي الجميع وأملت عليهم جميعا ماذا يقولون وماذا يفعلون للتحايل علي ثوره الشعب واتمني ان تفشل الخطه الامريكيه في سرقه ثوره الشعب المصري
البرادعي ويبدو عليه انه لم يحلق ذقنه منذ أسبوع وكأنه كان معتصم مع المتظاهرين في ميدان التحرير ويواجه الرصاص المطاطي والحي وقنابل المولوتوف
مع انه لم يمضي سوي ساعه واحده علي الاكثر ومسك في خلالها الميكروفون الذي كان معد له وقال الكلمتين التي لم يسمعها أحد ولكن محطات التلفزيون سجلتها
بغرض تسويقها للشعب وكأنه صوت الثوره
العميد محمد بدر أحد تلاميذ الفريق البطل سعد الدين الشاذلي يصرح:
البرادعي يريد تغيير العقيده العسكريه المصريه الحاليه بأعتبار أن أسرائيل العدو الاول لمصر
الي أن الارهاب الدولي هو العدو الاول وهذا هو مطلب أسرائيلي وأمريكي علي رأي العميد محمد بدر
صور من أسلوب الحياه الغربي الذي يحياه البرادعي وعائلته
اولا ايه ايلي علي الترابيزه ده يابرادعي يكونش عرقسوس ومين الخواجه الانجليزي ده ايلي مع بنتك
انت حر في بنتك كمواطن مصر تشربها عرقوسوس تلبسها مايوه تجوزها انجليزي
لكن مش حر كرئيس لدوله أسلاميه في حجم مصر
ولاانت فاكر ان مصر دوله ماتفرقش معاها تكون اسلاميه ولامسيحيه
ياراجل عيب لما تقول المسيحيين ليهم مطالب في مصر وهم يمتلكون اكتر من ثلث ثروه مصر
واكبر ملياردير في مصر نصراني واسمه نجيب ساويرس
ولا امريكا محفظاك الكلمتين دول علشان تقولهم طبقا للاوامر الصادره اليك
ومراتك لابسه كده ليه؟
هي حره طبعا تلبس ايلي يعجبها كمواطنه مصريه عاديه
لكن سيده مصر الاولي مش حره انها تلبس كده لانها حاتمثل غالبيه شعب مصر ايلي هما مسلمات
ولاانتوا مش فارقه معاكم غالبيه بنات وسيدات مصر مسلمات ولا مسيحيات
روح شوف مرات رئيس تركيا عبدالله جول بتلبس حجاب ازاي
وشوف مرات رئيس وزرائه رجب طيب اردوجان برضه بتلبس حجاب ازاي
حاتعملي فيها خواجه ومستنير مش عاوزينك رئيس لمصر ولاحتي سفير
كفايه عليك رئيس هيئه الطاقه الذريه علشان تخدم أمريكا من تحت لتحت
وعيب يعني تلبس كده دي مش اخلاق مصر ولااخلاق المسلمين
ولاانت عايش في دور الخواجه المتنور ايلي مش فارقه معاه مسلم ولا مسيحي
احنا مش عاوزين رئيس خواجه كده أقسم بالله حسني مبارك ارحم منك
انت مش اكتر من مخدر أمريكا باعتاه للشعب علشان يخدرهم اكتر مما هما متخدرين
ودورك معروف وهو أنك تكون رئيس أحتياطي تحت الطلب
علشان لو حسني مبارك مبقاش الرئيس لائ سبب تكون انت جاهز
ولاانت عايش في دور الخواجه المتنور ايلي مش فارقه معاه مسلم ولا مسيحي
احنا مش عاوزين رئيس خواجه كده أقسم بالله حسني مبارك ارحم منك
انت مش اكتر من مخدر أمريكا باعتاه للشعب علشان يخدرهم اكتر مما هما متخدرين
ودورك معروف وهو أنك تكون رئيس أحتياطي تحت الطلب
علشان لو حسني مبارك مبقاش الرئيس لائ سبب تكون انت جاهز
(فرح ليلي البرادعي من رجل الاعمال الانجليزي نيل بيزي تم في السفاره المصريه في فيينا
وهذا يدل علي ان البرادعي هذا جزء لايتجزأ من المنظومه الدبلوماسيه المصريه وليس من المعارضه كما يعتقد السذج)
دي صوره رئيس تركيا عبدالله جول وحرمه وبنته وزوجها في فرحهم وفي الصوره رئيس الوزراء رجب طيب اردوجان وحرمه
عايز تقلد يابرادعي قلد الاتراك مش رايح تقلد الامريكان والانجليز
عايز تقلد يابرادعي قلد الاتراك مش رايح تقلد الامريكان والانجليز
ودي منظر بنت راجل عاوز يبقي رئيس جمهوريه لدوله أسلاميه
هي حره تلبس ايلي يعجبها لو مواطنه عاديه مش بنت رئيس دوله عربيه أسلاميه كبيره زي مصر
هي حره تلبس ايلي يعجبها لو مواطنه عاديه مش بنت رئيس دوله عربيه أسلاميه كبيره زي مصر
جيهان السادات كانت من أم أنجليزيه تدعي جلاديس كوتريل Gladys Cotteril
سوران مبارك كانت من أم انجليزيه تدعي ليليي ماي بالمر Lily May Palmer
وقبل ان يصبح البرادعي رئيس مصر
ليلي البرادعي أبنه محمد البرادعي متزوجه من رجل الاعمال الانجليزي نيل بيزي Neil Pizey
واخدين بالكم من عقده الخواجه؟
البرادعي فرحان قوي ان بنته أتجوزت واحد أنجليزي
نفس عقده ا لخواجه ايلي كانت عند السادات ومبارك
البرادعي شويه مع اليهود وشويه مع النصاري
الصور تحكي القصه كامله
صوره تستحق الدراسه عن قرب لمن يحاول أن يفهم
الصور تحكي القصه كامله
صوره تستحق الدراسه عن قرب لمن يحاول أن يفهم
البرادعي: الحجاب ليس منطقياً وأولي صديقاتي يهودية
في مقابلة أجرتها صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية مع البرادعي في 17 سبتمبر 2007، وكانت المقابلة متنوعة بين القضايا السياسية والاجتماعية والدينية، إلا أن الموقع ركز فيها على فقرة واحدة تتعلق برأي البرادعي في الحجاب.
وكانت الصحفية الامريكية ايلين سيولينو التي أجرت الحوار مع البرادعي قد سألته "هل ترتدي والدتك الحجاب"، فرد البرادعي: "لا ، ارتدته مؤخرا فقط، لا أعلم ما إذا كان ذلك نتيجة ضغط من أقرانها. لقد أصبح الحجاب الآن أمرا تقليديا، هذه إحدى القضايا التي كنت أناقشها معها يوميا، وهو انه لا يوجد منطق كي ترتدي الحجاب. ولكن الطريف أن عمرها 82 عاما، ولن أستطيع أن أغير طريقة تفكيرها الآن. ولكن كان هذا أحد الموضوعات المثيرة للجدل معها حتى الآن، ولا أزال أناقش تلك القضية معها".
وقال البرادعي أيضا خلال المقابلة إن مصر كانت دائما مكانا للتنوع الثقافي. وأضاف بقوله "كنت ألعب الإسكواش وكنت أشتري المعدات الرياضية من محل يملكه استراليون، والدي كان يمارس لعبة التجديف ومدربه كان إيطاليا... ابنتي متزوجة من بريطاني، وأول صديقة "جيرل فريند" لي كانت يهودية. لم أشعر أبدا بأن الدين عنصر رئيسي يجب أن أضعه في الحسبان".
الجدير بالذكر أن البرادعي أعلن تراجعه عن بعض آرائه الخاصة بالتعاليم الدينية الإسلامية وبالتحديد من المادة الثانية في الدستور عقب الاستفتاء الأخير على التعديلات الدستورية، وأكد احترامه للدين الإسلامي وشدد على عدم المساس بالمادة الثانية.
ولو البرادعي وصل الي رئاسه الجمهوريه يبقي
مفيش فايده يامصر
أكد الدكتور عبدالله الأشعل مساعد وزير الخارجية السابق أن الثورة في مصر يقودها شباب تجاوز كل الطبقات السياسية والنخبوية، مندفعا بعيدا عن الشعارات الكلامية للأحزاب وانتماءاتها.
وأكد الأشعل في تصريحات خاصة للإسلام اليوم أن الأدارة الأمريكية تعمل في الظل على الاستمرار الرئاسي للرئيس الحالي مبارك، وفي حالة سقوطه فإنها ستدعم الدكتور محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الذرية في ترشحه لرئاسة الجمهورية.
وأضاف الأشعل: ولذلك أحذر المصريين من مساندة البرادعي لأنه لا يختلف عن الرئيس الحالي ونظامه، في المتابعة الأمريكية، فكلاهما رجل أمريكا كما قال في تصريحه لشبكة الإسلام اليوم.
ودعا الدكتور الأشعل الجماهير الغاضبة، إلى عدم ترك الأمر لمن يريد القفز على الثورة، واستغلال غضبة الجماهير وإحداثها هذا التغيير المفاجيء والمربك للنظام الحالي، مشيرا بذلك إلى البرادعي على حسب قوله.
رئيس قسم الضمانات بالوكالة الدولية للطاقة الذرية:
- البرادعي دخل الوكالة كموظف شئون قانونية ... لا يفهم في المفاعلات وصعد بسرعة البرق ... والسبب الأمريكان...
- أمريكا عينت البرادعي مديرًا للوكالة ... وأصعدته والآن يترشح لرئاسة مصر...
- عندما تزعمت مصر المعارضة ضد البروتوكول الإضافي للوكالة كتب البرادعي تقريرًا يدينها في عام 2004 ... فاسأله: "هل تحب بلدك"؟
- البرادعي كتب تقريرًا آخر عن مصر العام الماضي ... ولم يعتذر لها رغم خروجه من المنصب.
- لماذا لم تكتب الوكالة تقارير عن الدول الغربية في عهد البرادعى هل تخصصها الدول العربية فقط؟
بعد إعلان الدكتور محمد البرادعي عن ترشيحه لرئاسة مصر، هرت العديد من علامات الاستفهام تطرح نفسها وبشدة على هذا القرار ودلالاته وتوقيته، وما إذا كان هذا القرارمن بنات أفكاره أم مدفوع من الخارج وفقًا لأجندة خارجية كما يتردد في العديد من المنابر؛ لماذا قرر البرادعي ترشيح نفسه في مصر؟ هل ورائه جهات خارجية تدفعه لهذا المنصب؟ ما حقيقة دخوله الوكالة الدولية للطاقة الذرية برغبة أمريكا وإسرائيل؟ لماذا كان يصعد درجات السلم بسرعة البرق في الوكالة؟ ما حقيقة التقارير المخابراتية التي كان البرادعي يعتمدها ويفرضها على الدول العربية ومنها سوريا؟
هل تورط الدكتور البرادعي في علاقات من نوع خاص مع المخابرات الأمريكية لذلك كانت مكافأته التجديد له ثلاث دورات متتالية؟ ولماذا ظل البرادعي يوجه تقاريره ضد الدول العربية فقط ولم يكلف نفسه حتى الإشارة إلى البرنامج النووي الإسرائيلي؟ وهل صحيحًا ما يتردد عن اتخاذه أداة من أدوات أمريكا لضرب العراق والضغط على مصر؟ وهل قدم البرادعى بالفعل الوكالة كوسيلة ومخلب تحقق به الولايات المتحدة أهدافها وتصفي حساباتها مع الدول؟ وما حقيقة التقرير الذي أعده البرادعي ضد مصر في 2004؟ أسئلة كثيرة وعلامات استفهام كثيرة حول دور الدكتور البرادعي في الوكالة الدولية للطاقة الذرية يرويها الدكتور يسري أبو شادي رئيس قسم الضمانات بالوكالة الدولية للطاقة الذرية وكبير مفتشي الوكالة في هذا الحوار.
فتحنا مع الدكتور أبو شادي الملف وطلبنا منه أن يخبرنا بالإجابات الشافية حول وجود البرادعي في الوكالة وعلاقاته وصعوده، فبدأ يتحدث ويشير بقوله: "لقد تم تعييني أنا والدكتور محمد البرادعي في وقت واحد بالوكالة الدولية للطاقة الذرية، ولكن البرادعي كان يصعد ويترقى في المناصب بسرعة البرق وهو الأمر الذي ينبغي أن نضع عليه مليون علامة استفهام، وفي الوقت نفسه دخل البرادعي الوكالة وكان موظفًا إداريًا مهمته أن يأخذ التقارير التي تعدها ويوصلها لمجلس الأمن أو للأمم المتحدة, ومن هذه الوظيفة صعد إلى منصب مدير عام الوكالة، وأنا أُلحظ أنه منذ دخل الوكالة وهو دبلوماسي شاطر، لكنه لا يفهم في المسألة الفنية الخاصة بالمعدات والمفاعلات والأسلحة النووية؛ فهو رجل قانون فقط. وفي أثناء رئاسة "هانز بليكس" للوكالة طُلِب منه أن يكون قريب منه جدًا, الأمر الذي يفتح المجال هنا للعديد من علامات الاستفهام أيضًا."
وحول ترشيح البرادعي لمنصب المدير العام للوكالة, كشف أبو شادي عن أن مصر لم ترشح الدكتور محمد البرادعي للوكالة الدولية للطاقة الذرية ولكن الذي رشحه هو الولايات المتحدة وإسرائيل وكانت الولايات المتحدة مصممة على أن ينجح الدكتور البرادعي في مواجهة المرشح المصرى الدكتور محمد شاكر. ودخل البرادعي في مواجهته وكان المطلوب هو 24 صوت للوصول إلى منصب مدير الوكالة وبأغلبية الثلثين، ودارت الانتخابات وفاز الدكتور شاكر وحصل على 18 صوت من ال 24 صوت ولكنه لم يحصل على أغلبية الثلثين. وتكرر الترشح وكان هناك 14 دولة تؤيد الدكتور شاكر وأمريكا وحدها هي التي وقفت ضده في مجلس الأمن وقامت بظبط النتيجة لينجح البرادعي الذي حظى بتأييد المجموعة الأفريقية. وفي هذا الموضوع لنا علامة استفهام قوية حول التأييد المطلق من جانب الولايات المتحدة للبرادعي وإنجاحه؛ فأمريكا أجبرت الدكتور بطرس غالي على الانسحاب من الوكالة وقتها وأنجحت البرادعي بأغلبية مطلقة. وأسأل هنا: "ما هي مؤهلات البرادعي كي يصبح مديرًا للوكالة؟ وعليه أن يرد..."
أما عن سبب التأييد المطلق من الولايات المتحدة للدكتور البرادعي فيشير أبو شادي بقوله: "إنه له تاريخ قديم يعرفونه جيدًا, ومما يؤكد كلامي هنا ترقيته بسرعة البرق ليصبح مديرًا للوكالة في الوقت الذى لا يحمل أية مؤهلات لهذا المنصب سوى أنه كان يطيع طاعة عمياء وكان بمثابة الذراع الأمريكي في الوكالة التي تنفذ من خلالها سياستها في العالم.
أما عن الدليل العملي على أن البرادعي كان يمثل ذراع أمريكا الأيمن في الوكالة، فمن وجهة نظر أبو شادي: "فهو أنه عدَّل البروتوكول الإضافي للوكالة وساعد البرادعي بوجوده على توسيع نطاق التفتيش في أى مكان وبدون إعلان عن التفتيش في أي وقت وفي أي دولة في العالم؛ ومن الدول التي كادت تكتوي بنار البرادعي هي مصر. ففي عام 2004 حين أعد تقرير عنها يقول: "إن مصر تمتلك عينات من اليورانيوم الثقيل. وهو الأمر الذي جعل إسرائيل تأخذ كلامه مرجعًا للهجوم على مصر وادعى امتلاكها برنامجًا لتخصيب اليورانيوم الثقيل."
يقول أبو شادى: "لم أسكت عندما أعد الدكتور البرادعي هذا التقرير عن مصر واعترضت فرد عليَّ الدكتور البرادعي المصري الجنسية: "أنك بالتأكيد لم تذهب إلى مصر منذ فترة يا أبو شادي ولذلك لا تعرف عنها شيء"، إلا أنني اعترضت وقدمت احتجاج رسمي على التقرير إلا أن البرادعي استطاع تحويلي للتحقيق بسببه لمدة 4 شهور.
أما سبب التقرير الذي أعده البرادعي عن مصر وكان يحمل معلومات مبالغ فيها، فيقول الدكتور أبو شادى: "البرادعي استجاب لرغبة أمريكا في الضغط على مصر فأعد هذا التقرير الذى يسيىء لها ويحاول أن يجعلها تركع عند قدم الأمريكان كوسيلة للضغط السياسي عليها لأن تحقق بعض المطالب لأمريكا؛ منها أن مصر لم تكن ترغب في التوقيع على البروتوكول الإضافي للوكالة وتزعمت المعارضة العربية لهذا البروتوكول مما أرَّق الولايات المتحدة فأوعزت لذراعها الأيمن في الوكالة أن يُركع مصر أمامها فكتب هذا التقرير الموجود حتى الآن ولو كان كلامي هذا خطأ فعليه أن يرد عليَّ ويقول كلامك خطأ, وهذا الكلام موثق بالمستندات يعرفه البرادعي جيدًا ويعرف تمامًا إنه كان يُنفذ تعليمات من صعدوه في الوكالة جيدًا وبالحرف دون أن يتحرك يمينًا أو يسارًا ولو أن كلامي به أية مبالغة عليه الرد.
أما عن أسباب اعتراض الدكتور يسري أبو شادي على تقارير الوكالة واختلافه مع الدكتور البرادعي فيحددها في اعتراضات محددة تتعلق بتقارير الوكالة في ظل وجود البرادعي مديرًا لها وبخاصة التقارير التي كتبت عن كزريا الشمالية، العراق، إيران، سوريا ومصر مؤخرًا لدرجة أنه كان يعد تقرير سيىء جدًا عن مصر العام الماضي 2009 ولا أدري لماذا يكره مصر هكذا رغم إنها لا تملك يورانيوم أصلاً.
يقول أبو شادى: "السبب الحقيقي الذي جعل الدكتور البرادعي يصعد بسرعة البرق هكذا هو امتلاكه القدرة على الاقناع فهو دبلوماسى شاطر كما قلت يستطيع اقناع أي دولة عربية (فقط) بأي شيء ترغب فيه الولايات المتحدة وتريد تنفيذه هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى فإنه ينفذ التعليمات بالحرف والبرادعي جاء ليركع الدول العربية تحت قدم الأمريكان لأن ميزانية الوكالة بالكامل تأتي من الولايات المتحدة ونصف ميزانية قسم الضمانات منها أيضًا والبرادعي مدير وكالة الطاقة الذرية العربي لم يوجه إدانة لأي دولة غير الدول العربية ولم نسمع في يوم من الأيام عن إدانته لدولة من الدول الغربية أو أمريكا وإسرائيل!
وأكد الأشعل في تصريحات خاصة للإسلام اليوم أن الأدارة الأمريكية تعمل في الظل على الاستمرار الرئاسي للرئيس الحالي مبارك، وفي حالة سقوطه فإنها ستدعم الدكتور محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الذرية في ترشحه لرئاسة الجمهورية.
وأضاف الأشعل: ولذلك أحذر المصريين من مساندة البرادعي لأنه لا يختلف عن الرئيس الحالي ونظامه، في المتابعة الأمريكية، فكلاهما رجل أمريكا كما قال في تصريحه لشبكة الإسلام اليوم.
ودعا الدكتور الأشعل الجماهير الغاضبة، إلى عدم ترك الأمر لمن يريد القفز على الثورة، واستغلال غضبة الجماهير وإحداثها هذا التغيير المفاجيء والمربك للنظام الحالي، مشيرا بذلك إلى البرادعي على حسب قوله.
رئيس قسم الضمانات بالوكالة الدولية للطاقة الذرية:
- البرادعي دخل الوكالة كموظف شئون قانونية ... لا يفهم في المفاعلات وصعد بسرعة البرق ... والسبب الأمريكان...
- أمريكا عينت البرادعي مديرًا للوكالة ... وأصعدته والآن يترشح لرئاسة مصر...
- عندما تزعمت مصر المعارضة ضد البروتوكول الإضافي للوكالة كتب البرادعي تقريرًا يدينها في عام 2004 ... فاسأله: "هل تحب بلدك"؟
- البرادعي كتب تقريرًا آخر عن مصر العام الماضي ... ولم يعتذر لها رغم خروجه من المنصب.
- لماذا لم تكتب الوكالة تقارير عن الدول الغربية في عهد البرادعى هل تخصصها الدول العربية فقط؟
بعد إعلان الدكتور محمد البرادعي عن ترشيحه لرئاسة مصر، هرت العديد من علامات الاستفهام تطرح نفسها وبشدة على هذا القرار ودلالاته وتوقيته، وما إذا كان هذا القرارمن بنات أفكاره أم مدفوع من الخارج وفقًا لأجندة خارجية كما يتردد في العديد من المنابر؛ لماذا قرر البرادعي ترشيح نفسه في مصر؟ هل ورائه جهات خارجية تدفعه لهذا المنصب؟ ما حقيقة دخوله الوكالة الدولية للطاقة الذرية برغبة أمريكا وإسرائيل؟ لماذا كان يصعد درجات السلم بسرعة البرق في الوكالة؟ ما حقيقة التقارير المخابراتية التي كان البرادعي يعتمدها ويفرضها على الدول العربية ومنها سوريا؟
هل تورط الدكتور البرادعي في علاقات من نوع خاص مع المخابرات الأمريكية لذلك كانت مكافأته التجديد له ثلاث دورات متتالية؟ ولماذا ظل البرادعي يوجه تقاريره ضد الدول العربية فقط ولم يكلف نفسه حتى الإشارة إلى البرنامج النووي الإسرائيلي؟ وهل صحيحًا ما يتردد عن اتخاذه أداة من أدوات أمريكا لضرب العراق والضغط على مصر؟ وهل قدم البرادعى بالفعل الوكالة كوسيلة ومخلب تحقق به الولايات المتحدة أهدافها وتصفي حساباتها مع الدول؟ وما حقيقة التقرير الذي أعده البرادعي ضد مصر في 2004؟ أسئلة كثيرة وعلامات استفهام كثيرة حول دور الدكتور البرادعي في الوكالة الدولية للطاقة الذرية يرويها الدكتور يسري أبو شادي رئيس قسم الضمانات بالوكالة الدولية للطاقة الذرية وكبير مفتشي الوكالة في هذا الحوار.
فتحنا مع الدكتور أبو شادي الملف وطلبنا منه أن يخبرنا بالإجابات الشافية حول وجود البرادعي في الوكالة وعلاقاته وصعوده، فبدأ يتحدث ويشير بقوله: "لقد تم تعييني أنا والدكتور محمد البرادعي في وقت واحد بالوكالة الدولية للطاقة الذرية، ولكن البرادعي كان يصعد ويترقى في المناصب بسرعة البرق وهو الأمر الذي ينبغي أن نضع عليه مليون علامة استفهام، وفي الوقت نفسه دخل البرادعي الوكالة وكان موظفًا إداريًا مهمته أن يأخذ التقارير التي تعدها ويوصلها لمجلس الأمن أو للأمم المتحدة, ومن هذه الوظيفة صعد إلى منصب مدير عام الوكالة، وأنا أُلحظ أنه منذ دخل الوكالة وهو دبلوماسي شاطر، لكنه لا يفهم في المسألة الفنية الخاصة بالمعدات والمفاعلات والأسلحة النووية؛ فهو رجل قانون فقط. وفي أثناء رئاسة "هانز بليكس" للوكالة طُلِب منه أن يكون قريب منه جدًا, الأمر الذي يفتح المجال هنا للعديد من علامات الاستفهام أيضًا."
وحول ترشيح البرادعي لمنصب المدير العام للوكالة, كشف أبو شادي عن أن مصر لم ترشح الدكتور محمد البرادعي للوكالة الدولية للطاقة الذرية ولكن الذي رشحه هو الولايات المتحدة وإسرائيل وكانت الولايات المتحدة مصممة على أن ينجح الدكتور البرادعي في مواجهة المرشح المصرى الدكتور محمد شاكر. ودخل البرادعي في مواجهته وكان المطلوب هو 24 صوت للوصول إلى منصب مدير الوكالة وبأغلبية الثلثين، ودارت الانتخابات وفاز الدكتور شاكر وحصل على 18 صوت من ال 24 صوت ولكنه لم يحصل على أغلبية الثلثين. وتكرر الترشح وكان هناك 14 دولة تؤيد الدكتور شاكر وأمريكا وحدها هي التي وقفت ضده في مجلس الأمن وقامت بظبط النتيجة لينجح البرادعي الذي حظى بتأييد المجموعة الأفريقية. وفي هذا الموضوع لنا علامة استفهام قوية حول التأييد المطلق من جانب الولايات المتحدة للبرادعي وإنجاحه؛ فأمريكا أجبرت الدكتور بطرس غالي على الانسحاب من الوكالة وقتها وأنجحت البرادعي بأغلبية مطلقة. وأسأل هنا: "ما هي مؤهلات البرادعي كي يصبح مديرًا للوكالة؟ وعليه أن يرد..."
أما عن سبب التأييد المطلق من الولايات المتحدة للدكتور البرادعي فيشير أبو شادي بقوله: "إنه له تاريخ قديم يعرفونه جيدًا, ومما يؤكد كلامي هنا ترقيته بسرعة البرق ليصبح مديرًا للوكالة في الوقت الذى لا يحمل أية مؤهلات لهذا المنصب سوى أنه كان يطيع طاعة عمياء وكان بمثابة الذراع الأمريكي في الوكالة التي تنفذ من خلالها سياستها في العالم.
أما عن الدليل العملي على أن البرادعي كان يمثل ذراع أمريكا الأيمن في الوكالة، فمن وجهة نظر أبو شادي: "فهو أنه عدَّل البروتوكول الإضافي للوكالة وساعد البرادعي بوجوده على توسيع نطاق التفتيش في أى مكان وبدون إعلان عن التفتيش في أي وقت وفي أي دولة في العالم؛ ومن الدول التي كادت تكتوي بنار البرادعي هي مصر. ففي عام 2004 حين أعد تقرير عنها يقول: "إن مصر تمتلك عينات من اليورانيوم الثقيل. وهو الأمر الذي جعل إسرائيل تأخذ كلامه مرجعًا للهجوم على مصر وادعى امتلاكها برنامجًا لتخصيب اليورانيوم الثقيل."
يقول أبو شادى: "لم أسكت عندما أعد الدكتور البرادعي هذا التقرير عن مصر واعترضت فرد عليَّ الدكتور البرادعي المصري الجنسية: "أنك بالتأكيد لم تذهب إلى مصر منذ فترة يا أبو شادي ولذلك لا تعرف عنها شيء"، إلا أنني اعترضت وقدمت احتجاج رسمي على التقرير إلا أن البرادعي استطاع تحويلي للتحقيق بسببه لمدة 4 شهور.
أما سبب التقرير الذي أعده البرادعي عن مصر وكان يحمل معلومات مبالغ فيها، فيقول الدكتور أبو شادى: "البرادعي استجاب لرغبة أمريكا في الضغط على مصر فأعد هذا التقرير الذى يسيىء لها ويحاول أن يجعلها تركع عند قدم الأمريكان كوسيلة للضغط السياسي عليها لأن تحقق بعض المطالب لأمريكا؛ منها أن مصر لم تكن ترغب في التوقيع على البروتوكول الإضافي للوكالة وتزعمت المعارضة العربية لهذا البروتوكول مما أرَّق الولايات المتحدة فأوعزت لذراعها الأيمن في الوكالة أن يُركع مصر أمامها فكتب هذا التقرير الموجود حتى الآن ولو كان كلامي هذا خطأ فعليه أن يرد عليَّ ويقول كلامك خطأ, وهذا الكلام موثق بالمستندات يعرفه البرادعي جيدًا ويعرف تمامًا إنه كان يُنفذ تعليمات من صعدوه في الوكالة جيدًا وبالحرف دون أن يتحرك يمينًا أو يسارًا ولو أن كلامي به أية مبالغة عليه الرد.
أما عن أسباب اعتراض الدكتور يسري أبو شادي على تقارير الوكالة واختلافه مع الدكتور البرادعي فيحددها في اعتراضات محددة تتعلق بتقارير الوكالة في ظل وجود البرادعي مديرًا لها وبخاصة التقارير التي كتبت عن كزريا الشمالية، العراق، إيران، سوريا ومصر مؤخرًا لدرجة أنه كان يعد تقرير سيىء جدًا عن مصر العام الماضي 2009 ولا أدري لماذا يكره مصر هكذا رغم إنها لا تملك يورانيوم أصلاً.
يقول أبو شادى: "السبب الحقيقي الذي جعل الدكتور البرادعي يصعد بسرعة البرق هكذا هو امتلاكه القدرة على الاقناع فهو دبلوماسى شاطر كما قلت يستطيع اقناع أي دولة عربية (فقط) بأي شيء ترغب فيه الولايات المتحدة وتريد تنفيذه هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى فإنه ينفذ التعليمات بالحرف والبرادعي جاء ليركع الدول العربية تحت قدم الأمريكان لأن ميزانية الوكالة بالكامل تأتي من الولايات المتحدة ونصف ميزانية قسم الضمانات منها أيضًا والبرادعي مدير وكالة الطاقة الذرية العربي لم يوجه إدانة لأي دولة غير الدول العربية ولم نسمع في يوم من الأيام عن إدانته لدولة من الدول الغربية أو أمريكا وإسرائيل!
علي الطريقه الاتاتوركيه اليهوديه
البرادعي يطالب المجلس العسكري بوضع ماده في الدستور لحمايه العلمانيه
البرادعي يطالب المجلس العسكري بوضع ماده في الدستور لحمايه العلمانيه
طالب الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذى أعلن نيته الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، المجلس العسكرى بوضع مادة فى الدستور لحماية العلمانية، وقال "أقدر المجلس العسكرى، ولكن علينا ألا نستعجل الفترة الانتقالية بعد عقود من نظام قمعى"، مشيراً إلى أنه لا يهمه من سيكون الرئيس القادم لمصر بقدر ما يهتم بضرورة بناء دولة مؤسسات، بها رؤية واضحة.
وأضاف فى حوار على إذاعة (نجوم إف. إم)، الاربعاء ، أن المرحلة الانتقالية التى تمر بها مصر حالياً ستحدد شكل البلاد خلال الـ50 عاماً المقبلة، لذلك لابد من وضع دستور جديد وبرلمان يمثل الشعب المصرى. ولفت إلى أن الانتخابات المقبلة لن تكون ممثلة لكل الشعب وستعطى فرصة لـ"الجماعات المنظمة"، متمثلة فى فلول وبقايا النظام السابق والإخوان فى الحصول على الأغلبية تحت قبة البرلمان، ولن يستطيع الشباب الحصول على مقاعد فيها، لذلك لابد ألا نستعجل الفترة الانتقالية الحالية، وقال "مازلت أرى ضرورة تشكيل مجلس رئاسى يحكم البلاد وينقلها إلى الديمقراطية دون تشرذم اجتماعى، ويحقق عدالة اجتماعية".
وفى رده على سؤال حول ترشح الدكتور مصطفى الفقى لمنصب أمين عام جامعة الدول العربية، قال إنه "لا يجب إقصاء أى مصرى من العمل السياسى، والفقى يملك جميع المقومات ليتعامل مع الوضع العربى بحالته الحالية التى لابد أن تتغير بعد أن أصبحت الدول العربية فى حرب مع نفسها ومع مواطنيها".
وأعلن البرادعى أنه سيبدأ سلسلة جولات فى المحافظات بعد أن يحدد ما سيقدمه للمصريين على أساس عملى واضح، وقال "لن أنزل وأخبط على الترابيزة وأقدم وعوداً بأشياء لا أستطيع تنفيذها، فأنا لا أريد أن أحمل شعارات عن مجانية التعليم والصحة دون أن أعرف الإمكانيات التى ستحقق ذلك، فأنا أريد مشروعاً لنهضة مصر وليس برنامجاً انتخابياً للبرادعى".
لوس أنجلوس تايمز:
البرادعي لم يقل أبدا إن صدام تخلى عن خطط النووي
ولم ينزل الي ميدان التحرير سوي مره واحده
كتب– محمد ثروت
فجرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية مفاجأة مدوية فيما يتعلق بشهادة الدكتور محمد البرادعي المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية حول ترسانة الأسلحة العراقية قبل الغزو الذي قادته الولايات المتحدة على العراق في مارس 2003.
وقالت في تقرير نشرته يوم 9 يونيو الجاري: "إذا كانت إدارة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن تتحمل مسئولية الفشل الإنساني وخيبة السياسة الخارجية في العراق، فإنه صحيح أيضا أن البرادعي لم يثر تلك الضجة التي يزعمها الآن. الأهم من ذلك أن البرادعي لم يقل أبدا أمام مجلس الأمن الدولي أن الرئيس العراقي السابق صدام حسين تخلى عن خططه لامتلاك أسلحة نووية. السبب: أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ليست مقتنعة بذلك حتى الآن".
وأضافت بقولها: إن المواجهات بين البرادعي والبيت الأبيض إبان إدارة بوش الابن حول العراق وقضايا أخرى ساعدته والوكالة الدولية للطاقة الذرية على الفوز بجائزة نوبل للسلام عام 2005، كما ساعدته على الفوز بولاية ثالثة كمدير للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو المنصب الذي يقول الآن: إنه سعى إليه من أجل مساعدته على مواجهة البلطجة الأمريكية.
وأشارت في استعراضها لكتاب البرادعي "عصر الخداع، الدبلوماسية النووية في أوقات الغدر" إلى ثورة 25 يناير، وقالت: عندما تدفق عشرات الآلاف من المصريين إلى ميدان التحرير على مدار 18 يوما لإسقاط الدكتاتور الوحشي حسني مبارك، فإن البرادعي لم يزر ثوار التحرير إلا مرة واحدة وكانت زيارة قصيرة ولم يعد إلى الميدان أبدا بعد ذلك.
وتابعت بقولها: "منذ ذلك الحين أجرى البرادعي عدة مقابلات مع شبكات التليفزيون الأمريكية كي يصور نفسه على أنه زعيم حركة المعارضة في مصر، وأنه يجب أن يصبح أول رئيس مصري منتخب في انتخابات حرة".
البرادعي لم يقل أبدا إن صدام تخلى عن خطط النووي
ولم ينزل الي ميدان التحرير سوي مره واحده
كتب– محمد ثروت
فجرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية مفاجأة مدوية فيما يتعلق بشهادة الدكتور محمد البرادعي المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية حول ترسانة الأسلحة العراقية قبل الغزو الذي قادته الولايات المتحدة على العراق في مارس 2003.
وقالت في تقرير نشرته يوم 9 يونيو الجاري: "إذا كانت إدارة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن تتحمل مسئولية الفشل الإنساني وخيبة السياسة الخارجية في العراق، فإنه صحيح أيضا أن البرادعي لم يثر تلك الضجة التي يزعمها الآن. الأهم من ذلك أن البرادعي لم يقل أبدا أمام مجلس الأمن الدولي أن الرئيس العراقي السابق صدام حسين تخلى عن خططه لامتلاك أسلحة نووية. السبب: أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ليست مقتنعة بذلك حتى الآن".
وأضافت بقولها: إن المواجهات بين البرادعي والبيت الأبيض إبان إدارة بوش الابن حول العراق وقضايا أخرى ساعدته والوكالة الدولية للطاقة الذرية على الفوز بجائزة نوبل للسلام عام 2005، كما ساعدته على الفوز بولاية ثالثة كمدير للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو المنصب الذي يقول الآن: إنه سعى إليه من أجل مساعدته على مواجهة البلطجة الأمريكية.
وأشارت في استعراضها لكتاب البرادعي "عصر الخداع، الدبلوماسية النووية في أوقات الغدر" إلى ثورة 25 يناير، وقالت: عندما تدفق عشرات الآلاف من المصريين إلى ميدان التحرير على مدار 18 يوما لإسقاط الدكتاتور الوحشي حسني مبارك، فإن البرادعي لم يزر ثوار التحرير إلا مرة واحدة وكانت زيارة قصيرة ولم يعد إلى الميدان أبدا بعد ذلك.
وتابعت بقولها: "منذ ذلك الحين أجرى البرادعي عدة مقابلات مع شبكات التليفزيون الأمريكية كي يصور نفسه على أنه زعيم حركة المعارضة في مصر، وأنه يجب أن يصبح أول رئيس مصري منتخب في انتخابات حرة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق