سيناريوهات الأمن السابق وحججهم وا علامهم يتكرر يوم بعد يوم ولكن على ايدى المشير طنطاوى فقد صور لنا الاعلام المصرى ان هناك شباب يريدون اقتحام السفارة الاسرائيلية والتى هى فى الدور الاخير بقد تعامل رجال الشرطة العسكرية مع المتظاهريين السلميين بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطى والحى ايضا مع متظاهريين كل ما فعلوة انهم هتفو ضد الممارسات الصهيونية بكل سلمية فكان جزائهم ضربهم بالجزم والنار والقنابل اى عصر نعيش الان وهل من حق ضباط الجيش التطاول على الشباب وسب الثورة بحكم انهم رجال جيش ولكن اعتقد ان رجال الجيش حتى وقتنا هذا لا يؤمنون بثورة 25 يناير ولن يقبلوها ابدا فالسلطة فى ايديهم حاى الان واصبحو يستمتعون بها ومن الواضح انهم لن يقبلو بحرية المصريين فهناك تحايل واضح على امن مصر نرى الجيش لا يستطيع السيطرة على بلطجية ماسبيرو وامبابة ولكن يستطيع ان يضرب ويقتل ويصيب متظاهرى السفارة الاسرائيلية حتى ان الجيش قبض على المصابيين من داخل المستشفيات واعتقلهم نفس السياسة السابقة ونفس انتهاك حخقوق الانسان ونفس الارهاب العادلى السابق ولمن تغيرت الوجوة فقط من مبارك الى طنطاوى ولكن الرجل اعتنق فكر مبارك 20 سنة وجاء الوقت لكى يثبت الرجل ولائة ولكن فليعلم اننا مصريون نحب هذة الارض ونحب ترايها وعلى اتم استعداد للتضحية بانفسنا من اجل مستقبلنا وحريتنا ضد الاستعمار الداخلى عصر الخوف انتهى ودون رجعة ولكن لا يستطيع ان يفهم هذا السخص ذلك وفى النهاية كونو معنا لا تكونو علينا لان مستقبلكم وامنكم وكرامتكم مع الشعب المصرى الحر الذى يفهم ويعى كل ما يجرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق