السبت، 6 أغسطس 2011

شرطة طنطاوى ما هى الا شرطة وتفكير حبيب العادلى

سيناريوهات الأمن السابق وحججهم وا علامهم يتكرر يوم بعد يوم ولكن على ايدى المشير طنطاوى فقد صور لنا الاعلام المصرى ان هناك شباب يريدون اقتحام السفارة الاسرائيلية والتى هى فى الدور الاخير بقد تعامل رجال الشرطة العسكرية مع المتظاهريين السلميين بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطى والحى ايضا مع متظاهريين كل ما فعلوة انهم هتفو ضد الممارسات الصهيونية بكل سلمية فكان جزائهم ضربهم بالجزم والنار والقنابل اى عصر نعيش الان وهل من حق ضباط الجيش التطاول على الشباب وسب الثورة بحكم انهم رجال جيش ولكن اعتقد ان رجال الجيش حتى وقتنا هذا لا يؤمنون بثورة 25 يناير ولن يقبلوها ابدا فالسلطة فى ايديهم حاى الان واصبحو يستمتعون بها ومن الواضح انهم لن يقبلو بحرية المصريين فهناك تحايل واضح على امن مصر نرى الجيش لا يستطيع السيطرة على بلطجية ماسبيرو وامبابة ولكن يستطيع ان يضرب ويقتل ويصيب متظاهرى السفارة الاسرائيلية حتى ان الجيش قبض على المصابيين من داخل المستشفيات واعتقلهم نفس السياسة السابقة ونفس انتهاك حخقوق الانسان ونفس الارهاب العادلى السابق ولمن تغيرت الوجوة فقط من مبارك الى طنطاوى ولكن الرجل اعتنق فكر مبارك 20 سنة وجاء الوقت لكى يثبت الرجل ولائة ولكن فليعلم اننا مصريون نحب هذة الارض ونحب ترايها وعلى اتم استعداد للتضحية بانفسنا من اجل مستقبلنا وحريتنا ضد الاستعمار الداخلى عصر الخوف انتهى ودون رجعة ولكن لا يستطيع ان يفهم هذا السخص ذلك وفى النهاية كونو معنا لا تكونو علينا لان مستقبلكم وامنكم وكرامتكم مع الشعب المصرى الحر الذى يفهم ويعى كل ما يجرى

ليست هناك تعليقات: