مليونيه التحرير ومحافظات مصر برعاية الاخوان والسلفيين
الاخوان الذين شاركو قديما فى دعم مبارك وافساد الحياة السياسية
والسلفيين التى اظهرت وثائق امن الدولة انهم متورطيين معهم وانهم اكبر
فصيل متعاون مع امن الدولة المنحل نحن مسلميين ولكننا وطنيين اكثر منهم
لا نعمل من اجل مصلحة شخصية او نعمل باجندة خارجية لقد اظهر الميدان اليوم
ان هناك تامر على الشعب المصرى تحت مسمى الدين الاسلامى وذلك برفع
الاخوان والسلفيين الاعلام السعودية فهل اصبحت السعودية وسياستها المتامرة على
العرب وسياسة القمع والظلم هى مراد الاخوان والسلفيين ام هناك تمويلات مادية ارادو هؤلاء
الحفاظ عليها حتى لو كان هذا ضد مصلحة الشعب المصرى فرفع علم دولة يعنى خيانة لمصر
او انهم يرفضون الساسة المصرية ويؤيدون سياسة حكومة السعودية هل يوجد مصرى شريف يريد
ان من يحكم مصر ينفذ سياسة السعودية هل السعودية تنفذ الشريعة الاسلامية هل السعودية لاتتامر على الشعوب العربية
لصالح امريكا واسرائييل لقد بات جليا لنا ان الشعب المصرى بعيد كل البعد عن الحياة الساسية والفكر والتحليل السياسى
فالسعودية تمتلك اوراق ضغط على المشير طنطاوى وهى ايضا تؤيد بشدة الاخوان للوصول الى حكم مصر لانهم
ينفذون اجنداتهم وهذا ما حدث بالفعل وكلنا ريناة واضحا فى ميدان التحريرتاييد اعمى للاخوان والسلفيين للمجلس العسكرى الذى اثبت بالدليل القاطع تورطة فى اثارة الفتنة واثارة الشائعات فى مصر خلال فترة حكمة الانتقالية المجلس العسكرى
الذى يريد اثارة فوضى عارمة فى مصر من اجل تحقيق اهدافة وهى عدم محاكمة مبارك واولادة كثير من المصريين يعر فون حقيقة المجلس العسكرى المتواطىء لصالح الاخوان وهناك اتفاق بينهم بداية من الاستفتاء الدستورى ونهاية بقانون الانتخابات ولذلك كل من يؤيد المجلس فهو متواطىء معة فى جريمة السطو على الثورة المصرية التى لم ينادى اليها من البداية الاخوان والتى حرمها السلفيين فلماذا اصبحت الثورة حلال الان ومعروف ان ما بنيا على باطل فهو باطل فاصبحو يستخدمون الدين كستار الى ماربهم مستغليين سزاجة الشعب المصرى حتى التعديل الدستورى الذى ينادون بة لا يحترمونة بدليل ان المادة الرابعة تنص على عدم قيام اى حزب على اساس دينى ولكنهم اقامو العديد من الاحزاب الدينية ضاربين بعرض الحائط الدستور الذين هم انفسهم يتمسكون بة نحن لا نعرف هل هم فوق القانون والدستور وفوق ارادة الشعب المصرى .. انا اعتقد ان المجلس العسكرى يدعمهم بكل قوتة حتى فى اختراق والتجاوز فى القانون والدستور وهذا اصبح واضحا تماما واقول لشباب الثورة الذى ضحى بكل ما يملك من اجل ثورتة الثورة تسرق منا والثورة لابد من قوة تحميها فهل مليونية اليوم سوف تجعلنا نستفيق من احلامنا الوردية ونحارب من اجل حماية ثورتنا ام سنظل مطربين عن الطعام فقط لابد من قيادة وطنية تخطط الى حماية الثورة وعدم الانقسام فيما بيننا حتى نصبح كتلة قوية ضد اى تيار اخر لاننا اغلبية الشعب المصرى جمعة اليوم كانت انذار لنا فمن تعقل وفهم الدرس سوف يحمى ثورتة ومن لم يفهم الدرس سوف نجد انفسنا تحت الحكم والوصاية السعودية وحكم العسكر المستبد
الاخوان الذين شاركو قديما فى دعم مبارك وافساد الحياة السياسية
والسلفيين التى اظهرت وثائق امن الدولة انهم متورطيين معهم وانهم اكبر
فصيل متعاون مع امن الدولة المنحل نحن مسلميين ولكننا وطنيين اكثر منهم
لا نعمل من اجل مصلحة شخصية او نعمل باجندة خارجية لقد اظهر الميدان اليوم
ان هناك تامر على الشعب المصرى تحت مسمى الدين الاسلامى وذلك برفع
الاخوان والسلفيين الاعلام السعودية فهل اصبحت السعودية وسياستها المتامرة على
العرب وسياسة القمع والظلم هى مراد الاخوان والسلفيين ام هناك تمويلات مادية ارادو هؤلاء
الحفاظ عليها حتى لو كان هذا ضد مصلحة الشعب المصرى فرفع علم دولة يعنى خيانة لمصر
او انهم يرفضون الساسة المصرية ويؤيدون سياسة حكومة السعودية هل يوجد مصرى شريف يريد
ان من يحكم مصر ينفذ سياسة السعودية هل السعودية تنفذ الشريعة الاسلامية هل السعودية لاتتامر على الشعوب العربية
لصالح امريكا واسرائييل لقد بات جليا لنا ان الشعب المصرى بعيد كل البعد عن الحياة الساسية والفكر والتحليل السياسى
فالسعودية تمتلك اوراق ضغط على المشير طنطاوى وهى ايضا تؤيد بشدة الاخوان للوصول الى حكم مصر لانهم
ينفذون اجنداتهم وهذا ما حدث بالفعل وكلنا ريناة واضحا فى ميدان التحريرتاييد اعمى للاخوان والسلفيين للمجلس العسكرى الذى اثبت بالدليل القاطع تورطة فى اثارة الفتنة واثارة الشائعات فى مصر خلال فترة حكمة الانتقالية المجلس العسكرى
الذى يريد اثارة فوضى عارمة فى مصر من اجل تحقيق اهدافة وهى عدم محاكمة مبارك واولادة كثير من المصريين يعر فون حقيقة المجلس العسكرى المتواطىء لصالح الاخوان وهناك اتفاق بينهم بداية من الاستفتاء الدستورى ونهاية بقانون الانتخابات ولذلك كل من يؤيد المجلس فهو متواطىء معة فى جريمة السطو على الثورة المصرية التى لم ينادى اليها من البداية الاخوان والتى حرمها السلفيين فلماذا اصبحت الثورة حلال الان ومعروف ان ما بنيا على باطل فهو باطل فاصبحو يستخدمون الدين كستار الى ماربهم مستغليين سزاجة الشعب المصرى حتى التعديل الدستورى الذى ينادون بة لا يحترمونة بدليل ان المادة الرابعة تنص على عدم قيام اى حزب على اساس دينى ولكنهم اقامو العديد من الاحزاب الدينية ضاربين بعرض الحائط الدستور الذين هم انفسهم يتمسكون بة نحن لا نعرف هل هم فوق القانون والدستور وفوق ارادة الشعب المصرى .. انا اعتقد ان المجلس العسكرى يدعمهم بكل قوتة حتى فى اختراق والتجاوز فى القانون والدستور وهذا اصبح واضحا تماما واقول لشباب الثورة الذى ضحى بكل ما يملك من اجل ثورتة الثورة تسرق منا والثورة لابد من قوة تحميها فهل مليونية اليوم سوف تجعلنا نستفيق من احلامنا الوردية ونحارب من اجل حماية ثورتنا ام سنظل مطربين عن الطعام فقط لابد من قيادة وطنية تخطط الى حماية الثورة وعدم الانقسام فيما بيننا حتى نصبح كتلة قوية ضد اى تيار اخر لاننا اغلبية الشعب المصرى جمعة اليوم كانت انذار لنا فمن تعقل وفهم الدرس سوف يحمى ثورتة ومن لم يفهم الدرس سوف نجد انفسنا تحت الحكم والوصاية السعودية وحكم العسكر المستبد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق